المينا
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
تعديل  |
||||
المينا او البورت port هو منشاه بحريه ممكن يكون فيها رصيف واحد او اكتر عشان السفن ترسى فيها اما لتحميل او تفريغ الركاب و البضايع, معظم الموانى فى العاده بتكون على ساحل البحر او داخليه على مصب النهر و فى منهازى هامبورج و مانشستر و دولوث موجوده على بعد اميال مع امكانيه الوصول للبحر عن طريق النهر او القناه, بسبب ادوارها كمينا لدخول المهاجرين حصل فى كتير من المدن الساحليه زى لندن و نيو يورك و شنجهاى و لوس انجلوس و سينجابوره و ڤانكوڤر تغيرات متعدده الاعراق و الثقافات.[1][2][3]
الموانى مهمه للغايه بالنسبه للاقتصاد العالمى و هيا مسؤوله عن 70٪ من تجارة البضايع العالميه و علشان كده بيحصل فيها تركيزات عاليه من سكان العالم بتوفر العماله اللازمه لمعالجه و مناوله السلع و الخدمات اللى ليها صله بالموانى, اكبر نمو فى تطوير الموانى موجود فى آسيا و اللى بتضم اكبر الموانى و اكترها ازدحام فى العالم زى سينجابوره و موانى شنجهاى و نينجبوه-تشوشان الصينيه, من سنة 2020 كان مينا هيلسينكى فى فينلاندا هوا اكتر موانى الركاب ازدحام فى العالم و مع كده ممكن تكون الموانى كمان صغيره جدا و ما بتخدمش غير الصيد المحلى او السياحه.
بتعتبر الموانئ مسؤوله عن عدد من التاثيرات البيئيه على الايكولوجيا المحليه و طرق الميه زى التاثيرات المباشره على جودة الميه الناتجه عن التجريف و الانسكابات و غيرها من التلوث, الموانى بتتاثر بشكل كبير بالعوامل البيئيه المتغيره اللى بيسببها تغير المناخ و الاهم من ده ان معظم البنيه التحتيه للموانئ معرضه بشده لارتفاع مستوى سطح البحر بسبب طبيعتها المنخفضه اللى بيخليها معرضه للظروف الجويه القاسيه و الفيضانات الساحليه.
اقرا اكتر
- Port Industry Statistics, American Association of Port Authorities (بالانجليزى)
- Information on yachting facilities at ports around the world from Noonsite.com (بالانجليزى)
- Social & Economic Benefits of PORTS (بالانجليزى)from "NOAA Socioeconomics" website initiative
- Antunes, Cátia: Early Modern Ports, 1500-1750, European History Online, Mainz: Institute of European History, 2011, retrieved: November 2, 2011. (بالانجليزى)
لينكات برانيه
مصادر
| ||||
|---|---|---|---|---|
الوقت المتاح لتشغيل البرامج النصية قد انتهى.
الوقت المتاح لتشغيل البرامج النصية قد انتهى.
Text is available under the CC BY-SA 4.0 license; additional terms may apply.
Images, videos and audio are available under their respective licenses.
